دراسة جدوى مشروع ما يعتمد على دراسة منهجية لفهم ما إذا كان مشروع أو نهج معين سيمكن أم لا، والنتيجة النهائية لأي تقرير جدوى هو قرار التراجع عن هذا المشروع، أو المضي قدمًا فيه، لذا يجب أن تستند دراسة جدوى مشروع إلى أرض الواقع، وليس مجرد تكهنات أو نظرية مجردة، كما يتطلب هذا عادةً إجراء أبحاث السوق الأولية والثانوية، وذلك لفهم ما إذا كان العملاء سيشترون أم لا، أو إذا كان المستثمرون سيستثمرون، لذا تهتم شركة مشروعك بالالتزام بالنهج المحدد لكل مشروع بشكل كافٍ، بحيث يمكن اختبار فرضيات محددة بدون خصائص المنتج أو الخدمة المفصلة.
فسواء أكانت نتائج الدراسة إيجابية أو سلبية، كما يمكن أن تساعد دراسة الجدوى رواد الأعمال والمديرين على فهم جوانب المشروع الأكثر أهمية لنجاح المشروع، فإذا كانت دراسة الجدوى سلبية، أو لا تؤدي إلى النتائج المرجوة، فقد لا تزال النتائج تكشف عن فرص السوق غير المعروفة سابقًا، وبالتالي يمكن أن تساعد في تمهيد الطريق لبعض المنتجات التجارية أو الخدمات الناجحة الأخرى، وإذا كانت دراسة الجدوى إيجابية أو تؤدي إلى النتائج المرجوة، فينبغي أن توفر النتائج رؤى ومعايير مفيدة للمشروع أثناء تقدمه في عملية التسويق.
الغرض الأساسي من التحليل الأولي هو فحص أفكار المشروع قبل استثمار وقت وجهد وأموال طائلين، من خلال وصف أو تحديد الخدمات المخططة والأسواق المستهدفة والخصائص الفريدة بشكل محدد قدر الإمكان للخدمات من خلال الإجابة على هذه الأسئلة:
إذا كانت المعلومات التي تم جمعها حتى الآن تشير إلى أن الفكرة تنطوي على إمكانات فتابع باقي خطوات دراسات الجدوى المفصلة التي سيأتي ذكرها.
يجب أن تغطي الإيرادات المتوقعة التكاليف المباشرة وغير المباشرة، مع مراعاة منحنى نمو الدخل المتوقع، فإذا تراجعت الإيرادات المتوقّعة يمكن الحصول على الإيرادات اللازمة لتوليد هذا الدخل من أجل بناء بيان الدخل المتوقع، وذلك من خلال العوامل التي تحدد هذا البيان، وهي الخدمات المقدمة ورسوم الخدمات وحجم الخدمات والتكيف مع العائدات (على سبيل المثال مستويات السداد الفعلية).
مسح السوق الجيد أمر بالغ الأهمية، فإذا لم يتمكن المخطط من إجراء هذا الاستقصاء فيجب تعيين شركة خارجية، والهدف الأساسي من مسح السوق هو الإسقاط الواقعي للإيرادات، والخطوات الرئيسية تشمل:
في هذه المرحلة يجب تخطيط تنظيم الشركة وعملياتها بعمق كافٍ لتحديد الجدوى الفنية والتكاليف المرتبطة بالبدء والاستثمار الثابت والعمليات، ومن الضروري بذل جهود مكثفة لوضع خطط مفصلة لـ:
يجب أن تعكس الميزانية العمومية ليوم افتتاح المشروع أصول وخصائص الممارسة بأقصى دقة ممكنة في وقت بدء الممارسة قبل أن تدر تلك الممارسة للمشروع دخلاً، كما يجب أن تهتم أي شركة بــ دراسة جدوى مشروع بإعداد قائمة الأصول المطلوبة لعمليات الممارسة، كما يجب أن تتضمن القائمة البند والمصدر والتكلفة وطرق التمويل المتاحة، حيث تشمل الأصول الضرورية كل شيء من النقد اللازم لرأس المال العامل إلى المباني والأراضي، على الرغم من أن القائمة الناتجة بسيطة إلى حد ما إلا أن مقدار الجهد المطلوب قد يكون واسع النطاق، كما تقوم شركة مشروعك أيضًا بتوضيح المتطلبات الواجب تكبدها والاستثمار الذي تتطلبه ممارسة ذلك المشروع.
هذا الاستعراض أمر بالغ الأهمية، لذا يجب أن يحدد مخطط المشروع ما إذا كان ينبغي لأي بيانات أو تحليل يتم تنفيذه تغيير أي من التحليلات السابقة، وفي الأساس يعني اتخاذ هذه الخطوة التراجع وعكسه مرة أخرى، وإعادة النظر في بيان الدخل المتوقع ومقارنته مع قائمة الأصول المطلوبة والميزانية العمومية ليوم الافتتاح، وبالنظر إلى جميع المصروفات والخصومات يعكس ذلك بيان الدخل المتوقع، ومن ثَمَّ تحليل المخاطر والطوارئ من خلال النظر في احتمال حدوث تغييرات كبيرة في السوق الحالية.
تهدف جميع الخطوات السابقة إلى توفير البيانات والتحليلات الخاصة بقرار “go / no go”، إذا كان التحليل يشير إلى أن الشركة يجب أن تحقق على الأقل الحد الأدنى المطلوب للدخل ولديها إمكانات نمو، وقد يكون قرار الانتقال إلى التنفيذ الفعلي مناسبًا.
السبب الأكثر شيوعًا هو الحد من خسائر الفرد، على سبيل المثال لنفترض أن الشركة تفكر في تطوير وإطلاق منتج جديد مكلف، يمكن أن تكلف نفقات البحث والتطوير ملايين الدولارات بسهولة، وسيكلف إطلاق المشروع أكثر الذي قد يستغرق سنتين أو ثلاث سنوات من تكاليف البحث والتطوير في المشروع، قبل أن يكون هناك أي إمكانية لاسترداد أي نفقات من خلال المبيعات، والأسوأ من ذلك يمكن لصاحب العمل أو رجل الأعمال حرق كمية هائلة لهذا المشروع الجديد.
وفي هذه الحالة ستكون دراسة الجدوى أولوية عالية قبل أن يتم استثمار موارد كبيرة في البحث والتطوير، فإذا كانت دراسة جدوى مشروع ما تشير إلى وجود احتمال ضئيل للغاية للنجاح، فسيكون الاستثمار في دراسة الجدوى واقتطاع المشروع أقل تكلفة بكثير، مما سيكون عليه المضي قدمًا دون دراسة المشروع، وبالتالي وجود رؤية محققة للمشروع.
شركات دراسة الجدوى المختلفة لها نقاط قوة مختلفة، وفي شركة مشروعك خبرتنا هي جدوى السوق وليس الجدوى الهندسية، فنحن نبحث ونحلل عوامل السوق مثل التركيبة السكانية والطلب وقدرة السوق والمنافسة والتنظيم والقضايا الثقافية، …. إلخ
لدينا نحن شركة مشروعك شركاء تحالف في البناء والهندسة المعمارية والتخطيط الاستراتيجي والتسويق والتكنولوجيا وغيرها من المجالات التي يمكن أن نقدمها لإكمال أي مشروع، الحماس الجامح هو شيء رائع لكل ما يقوم به أي إنسان، ولكن عندما يتعلق الأمر ببدء أعمال تجارية أو تنميتها، فقد يكون ذلك مكلفًا للغاية، وفيما يلي بعض الأخطاء حول كيفية التعامل بشكل أفضل مع واقع دراسة جدوى مشروع ما.
يجب إكمال دراسة الجدوى دائمًا قبل بدء استثمار أي مشروع جديد، وذلك لأنه يخدم وظيفة حاسمة في التقييم المستقل للخطة أو مسار العمل المخطط له، مع إلقاء نظرة جديدة على الافتراضات الكامنة وراءها والمخاطر التي تواجهها وفرص النجاح، لذلك تم اختراع دراسات الجدوى الاقتصادية لتجنب قرارات الاستثمار السيئة، ومنع الشركات من استهداف الأسواق غير الموجودة وللتعرف على المخاطر حتى في خطط الاستثمار أو الخطط الاستراتيجية الأكثر تفكيرًا.
لذلك تحرص شركة مشروعك كل الحرص على عرض أكثر أخطاء دراسة الجدوى شيوعًا التي يرتكبها رواد الأعمال وأصحاب الأعمال والمديرين التنفيذيين للشركات.
وغالبًا ما يتم اتخاذ القرار الأول – سواء بإجراء دراسة الجدوى أو عدم إجرائها – دون تفكير كبير، وهذا في حد ذاته خطأ كبير، وبوجه عام كلما زاد الاستثمار المقدم أو زاد تعقيد المشروع، أو زادت عواقب الفشل المحتملة، كان من المهم إجراء دراسة جدوى مشروع دراسة جيدة ودقيقة، حيث إن بدء التشغيل الصغير للمشروع يتطلب الحد الأدنى من رأس المال هو شيء واحد، ولكن أي مشروع ينطوي على استثمارات كبيرة أو أصحاب مصلحة متعددين أو التزام طويل الأجل يتطلب دراسة جدوى، وعدم القيام بأحد هذه الظروف يمكن اعتباره خطأً.
عندما تكون في شك بالقيام بمثل هذا الأمور يجب أن تسند الأمر إلى شركتنا شركة مشروعك، فإن مسار العمل الأكثر أمانًا هو إجراء دراسة الجدوى، وذلك لأن تكلفة عدم إجراء دراسة الجدوى والفشل في المشروع بأكمله أعلى بكثير من تكلفة إجراء الدراسة وقرار عدم المضي قدمًا في المشروع.
كما يلتزم مصممو ومهندسو ومديرو المشروع التنفيذيون بأفكارهم الخاصة، لذا فإنهم يقللون من المشكلات ويأملون المخاوف ويثقون في أنفسهم، ولكن هذا هو السبب أيضًا في إصرار المستثمرين الخارجيين والمصرفيين وغيرهم على الحصول على تقييم مستقل، وعندما يكون مصمم المشروع والمستثمر شخصًا واحدًا، يكون الاتجاه هو محاولة خفض التكاليف عن طريق إجراء دراسة جدوى مشروع دقيقة ومتخصصة بمشروعك في كثير من الأحيان النتيجة عديمة الفائدة تمامًا.
دراسة الجدوى مفيدة فقط إذا كانت تعطي إجابات محددة عن أسئلة محددة، مثل هل يمكن لصاحب المشروع بناء وتشييد ذلك المشروع في هذا المكان، وقد يكون سؤالًا مثيرًا للاهتمام، لكنه ليس محددًا بما يكفي لتبرير الاستثمار في دراسة الجدوى، فقبل أن تقوم بدراسة الجدوى تأكد من تضييق نطاقها إلى مستوى معقول من التفاصيل، وعادةً ما تكون خطة العمل أو المشروع الموجزة كافية، لكن وصف جملة واحدة لها غير كافٍ.
يجب أن تكون دراسة الجدوى المناسبة محدودة النطاق، مثل هل هذه دراسة جدوى تقنية أو هندسية بحتة أم دراسة جدوى اقتصادية؟، وهل يتم النظر في القضايا القانونية والتشغيلية؟، ولكن ماذا عن الجداول والموارد والعوامل الثقافية والتمويل؟، حيث تركز الدراسة الفنية أو الهندسية على المشكلات الفنية وتتطلب معرفة فنية متخصصة مثل: هل تحتوي الأرض على كمية كافية من الصرف الصحي لإقامة المشروع؟، هل التربة مناسبة لبناء العديد من الطوابق؟، كما يعتبر السوق أو الدراسة الاقتصادية كالوحش المفترس من وجهة نظر بعض رجال الأعمال، لذلك يكون التركيز أكبر بكثير بسبب وجود الخبرة الواسعة والمنهجية السليمة أكثر أهمية من الخبرة التقنية.
إذا كانت المشكلات الفنية عاملاً رئيسياً في المشروع، فبإمكانها تضمينها بكل الوسائل، لكن من الخطأ عادةً الحد من دراسة الجدوى للمشاكل الفنية البحتة، فإن عدد قليل جدًا من المشاريع تفشل بسبب الهندسة الخاطئة لذلك المشروع.
أحد أسباب إجراء دراسة الجدوى هو الحصول على رأي خبير حول ما إذا كان من المنطقي المضي قدمًا في المشروع أم لا، حيث تتمثل الفكرة في تقليل المخاطر وتحديد المشكلات والتهديدات (والفرص) المحتملة التي قد تصبح واضحة فقط بعد إجراء بحث وتحليل أعمق، كما لا يمكن أن يبدأ المشروع حتى تكتمل دراسة الجدوى، لذلك فإن الوقت عامل أساسي في ذلك، ولكن إذا تم إجراء دراسة جدوى مشروع صغير كان أو كبير، فإن احتمالية فقدان أو التقليل من أهمية أحد العوامل المهمة أو أكثر مرتفعة، ومع ذلك يرغب العديد من العملاء في الاندفاع من خلال عملية الجدوى حتى يتمكنوا من متابعة مشروعهم، فإن هذا عادة ما يؤدي إلى الفشل.
أي دراسة جدوى مشروع مهنية تتطلب فريقًا جادًا يقوم بالعمل على تلك الدراسة، ومع ذلك هناك ميل لمحاولة العثور على استشاريين متخصصين في مجال واحد فقط، فعلى سبيل المثال المطاعم والأجهزة الطبية والوسائط الاجتماعية وما إلى ذلك، وقد يبدو هذا هو الخيار الأكثر أمانًا، ولكن قد يكون التقييد مفرطًا أو مبالغًا فيه، ويؤدي إلى تدهور القيمة العائدة على المشروع أو عدم وجودها من الأساس.
اختيار مستشار متخصص في مجال واحد فقط (على سبيل المثال دور رعاية المسنين) يمكن أن يكون مشكلة خاصة إذا كان المشروع يعبر حدود التخصص التقليدية. خطأ آخر هو استئجار استشاري هندسي للقيام بالسوق والتحليل الاقتصادي. تتمثل الطريقة الأفضل في تعيين فريق بمزيج من المهارات المطلوبة – من التحليل الاقتصادي وتحليل السوق إلى الهندسة والاستدامة.
تستأجر العديد من أصحاب الشركات أكبر شركة استشارية التي تهتم بتسويق مهارات المؤسسة، ولكن بمجرد أن يُكتب العقد، فإنها تفوض العمل إلى موظفين صغار، لذا تأكد من معرفة مقدار الوقت الذي سيقضيه بالفعل كل عضو من أعضاء الفريق الاستشاري في دراسة الجدوى الخاصة بك، وتأكد من أن كبار الخبراء الاستشاريين سيقضون وقتًا كافيًا في مشروعك مثل نوعية البحث والتحليل، لذا اختر مستشارًا اقتصاديًا يمكنه تقديم تحليل دقيق يجعلك آمنًا بمعرفة أنك تعرف ما إذا كان الاستثمار أو المشروع قابلاً للتطبيق أم لا.
يعتمد سعر دراسة جدوى مشروع السوق على مجموعة متنوعة من العوامل، مثل اللوائح (عالية التنظيم أو غير المنظمة)، أو المنافسة (مرتفعة أو منخفضة)، أو اتجاهات السوق (إيجابية أو سلبية)، أو نطاق المشروع (ضيق أو واسع)، أو السياسات القانونية المستخدمة وتكنولوجيا الكمبيوتر الجديدة.
ونظرًا لاختلاف المشروعات على نطاق واسع من حيث التعقيد والنطاق، فمن المستحسن الحصول على تقديرات ومقترحات قليلة التكاليف، لكن عليك أن تكون حريصًا على الشروع في تنفيذ ذلك المشروع بأقل تكلفة، وهذا يعني في كثير من الأحيان أدنى جودة، لذا يجب أن توازن بين الحصول على سعر تنافسي مع الاستشاريين من المصادر التي لديها مجموعة كاملة من المهارات اللازمة لاختبار جدوى مشروعك.
يتم تقييم العديد من المشاريع لتكون مجدية، بمعنى آخر تعطي دراسة جدوى مشروع ما ضوءًا أخضرًا، ولكن حتى عندما يكون الأمر كذلك، يجب تقديم العميل إلى عوامل المخاطرة، والمجالات التي تحتاج إلى مزيد من التفكير من خلال العميل، والخيارات الجديدة التي يمكن أن تحسن المشروع، وهذا يقوي المشروع ويحسن فرص نجاحه على المدى الطويل حتى عندما تحصل دراسة الجدوى على الضوء الأخضر، بمعنى آخر فإن المشروع ممكن تنفيذه.
كما أن هناك الكثير من العقبات أو المخاطر التي تكون مرتفعة للغاية أو بالغة الأهمية، لذلك في بعض الأحيان نصل إلى هذا الاستنتاج في وقت مبكر إلى حد ما في هذه العملية بمجرد أن نتخذ قرارًا بأن المشروع غير ممكن، فإذا حدث هذا في وقت مبكر من المشروع، وقبل اتخاذ أي قرار استشاري بشأن المشروع يكون من الأفضل الإبلاغ عن تلك المشكلات أو العقبات لتجنبها على المديين القصير والبعيد.
هل مشروعك سيعمل بجد كما تتوقع له وتحلم بإنجازاته، فقبل إجراء دراسة جدوى مشروع لأي منتج سيقوم مشروعك بإنتاجه أو قبل إطلاق الخدمة المقدمة من ذلك المشروع، تهتم دراسات الجدوى المقامة من شركة مشروعك بتوفير نظرة جديدة ومستقلة على تقييم المخاطر وفرص النجاح والعوامل المؤثرة في دراسات جدوى ذلك المشروع، والتي يمكن أن تقضي على الشركة منذ البداية أو توفر لها مستقبلًا باهرًا بعد تنمية وتطوير ذلك المشروع.
تعمل شركة مشروعك على الاستكشاف المبكر لسلبيات المشروع في كثير من الأحيان عن الاتجاهات الأخرى المحتملة التي قد تكون أكثر ربحية أو نجاحًا، فنحن شركة مشروعك نساعد الشركات الصغيرة وغير الربحية على الوصول إلى المستوى التالي، لذا اجعل عملك أفضل وأسرع وأقوى، وتواصل معنا قبل دراسة جدوى مشروع يحقق لك ما تصبو إليه.
في هذا المقال، سنسلط الضوء على مشروع فود ترك، ونعرض أهم مميزاته، وكيف تبدأ استثمارك فيه كما سنوضح بالتفصيل التراخيص والاشتراطات اللازمة مع ذكر 5 أسباب تجعل منه فرصة واعدة بالربح وجاذبة. ليس خافيًا على أحد كيف يشهد عالم الطهي في الوقت الحاضر تغيرًا جذريًا وتطورًا ملحوظًا حتى إن تجربة تناول الطعام اختلفت تمامًا عما […]
قراءة المزيدتُعدّ فكرة المشروع بمثابة الشرارة الأولى التي تُشعل حماس صاحبها وتحفزه على السعي نحو تحقيقها. ولكن، ما بين فكرة المشروع كموضوع ذهني وتنفيذ الفكرة على أرض الواقع، رحلةٌ طويلةٌ تتطلب التخطيطَ المُحكمَ والعملَ الدؤوبَ. ولا شك أن عمل دراسة جدوى في هذه الرحلة بمثابة خارطة طريق، فهي التي تُرشد صاحب المشروع وتُساعده على تحديد المخاطر […]
قراءة المزيدتقدم شركة مشروعك للاستشارات أفضل دراسة جدوى مغسلة ملابس في السوق؛ وذلك لأن بياناتها دقيقة وشاملة، وستساعدك على تحقيق أعلى العوائد الربحية؛ حيث تقدم تحليلاً متعمقًا للسوق المستهدف، وتبيّن لك حجم الطلب على خدمات المشروع، وتقدر حجم الفجوة التسويقية
قراءة المزيدخطة العمل هي وثيقة شاملة تحدد الأهداف والاستراتيجيات والتوقعات المالية والجدول الزمني لمشروع جديد أو مشروع قائم بالفعل. وتمثل هذه الوثيقة خارطة طريق لبدء عمل المشروع فعليًا وتطوير أداءه، وتوفر التوجيه الواضح السليم كما ترسم مسارًا محددًا نحو المستقبل. إن خطة عمل مشروع مكتوبة بدقة تساعد كثيرًا رواد الأعمال على عرض أفكارهم وخططهم بشكل مقنع […]
قراءة المزيد